أتدرون حذاء من هذا ؟ إنه حذاء الأسير الفلسطيني "عبدالله غالب عبدالله البرغوثي" مهندس وقائد كتائب عز الدين القسام سابقا، يقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 67 مؤبدا في سجون الإحتلال الصهيونية، لمسؤوليته عن مقتل 67 صهيوني في سلسلة عمليات نفذت بين العامين 2000 و2003.
يعتبر البرغوثي أو أمير الظل كما يعرف خليفة القائد القسامي يحيى عياش في إدارة الهجمات الاستشهادية. وهذا الحذاء له قصة وهي كما ذكرها الأسيرعبدالله البرغوثي كالتالي :
عندما تحاول ادارة السجن مفاوضتي افاوضها من منطلق المقاوم وذلك يعود بانني عندما اتحدث اليهم انظر الى حذائي واياكم ان تعتقدوا بان هذا الحذاء حذاءً عادياً فعندها تكونوا مخطئين !!!
فهذا الحذاء امتلكه منذ 13 عاماً ولقد قاتلت وانا اردتيه طوال سنوات الانتفاضة .
واؤكد لكم ان حذائي هذا ما زال يحمل آثار دماء الصهاينة الذين دست رؤوسهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى عندما انتزعت عن جثثهم ما يحملون من سلاح ولذلك فحذائي ليس حذاءً من احذيتكم الجميلة فهو ممزق مهترء لكنه يحمل دماء اولئك الصهاينه مما يجعلني عندما انظر اليه اشعر بالعزة والفخار".
"هذا الحذاء كنت استعمله وعلى مدى ستة اشهر امضيتها في التحقيق كوسادة أضع عليها رأسي خلال الأشهر الستة فكان رأسي يزداد صلابة يوماً بعد يوم في مواجهة المحققين الصهاينة الذين وبفضل الله عز وجل لم يأخذ مني مكاناً لرصاصة واحده او اسماً من مقاوم واحد كان قد عمل معي "
ألا ترون أيها السادة أنه حذا يساوي الملايين ، وأقصد بالملايين كل شيء ، فقولوا ملايين البشر أو المال أو الذهب أو الياقوت!!
أتدرون حذاء من هذا ؟ إنه حذاء الأسير الفلسطيني "عبدالله غالب عبدالله البرغوثي" مهندس وقائد كتائب عز الدين القسام سابقا، يقضي حاليا حكما بالسجن لمدة 67 مؤبدا في سجون الإحتلال الصهيونية، لمسؤوليته عن مقتل 67 صهيوني في سلسلة عمليات نفذت بين العامين 2000 و2003.
يعتبر البرغوثي أو أمير الظل كما يعرف خليفة القائد القسامي يحيى عياش في إدارة الهجمات الاستشهادية. وهذا الحذاء له قصة وهي كما ذكرها الأسيرعبدالله البرغوثي كالتالي :
عندما تحاول ادارة السجن مفاوضتي افاوضها من منطلق المقاوم وذلك يعود بانني عندما اتحدث اليهم انظر الى حذائي واياكم ان تعتقدوا بان هذا الحذاء حذاءً عادياً فعندها تكونوا مخطئين !!!
فهذا الحذاء امتلكه منذ 13 عاماً ولقد قاتلت وانا اردتيه طوال سنوات الانتفاضة .
واؤكد لكم ان حذائي هذا ما زال يحمل آثار دماء الصهاينة الذين دست رؤوسهم بكل ما تحمل الكلمة من معنى عندما انتزعت عن جثثهم ما يحملون من سلاح ولذلك فحذائي ليس حذاءً من احذيتكم الجميلة فهو ممزق مهترء لكنه يحمل دماء اولئك الصهاينه مما يجعلني عندما انظر اليه اشعر بالعزة والفخار".
"هذا الحذاء كنت استعمله وعلى مدى ستة اشهر امضيتها في التحقيق كوسادة أضع عليها رأسي خلال الأشهر الستة فكان رأسي يزداد صلابة يوماً بعد يوم في مواجهة المحققين الصهاينة الذين وبفضل الله عز وجل لم يأخذ مني مكاناً لرصاصة واحده او اسماً من مقاوم واحد كان قد عمل معي "
ألا ترون أيها السادة أنه حذا يساوي الملايين ، وأقصد بالملايين كل شيء ، فقولوا ملايين البشر أو المال أو الذهب أو الياقوت!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق